عنــ:؛:؛:؛ـــ كـ:؛:؛ـأس مـ::؛ـن د ـ::؛؛ـم الـ:؛:؛ـدمـ:؛:؛ـوع ــ::؛؛ـاد
لعيون ..(عليا)..مات بالغدر مغدور
[تحرم] ..عيونن عشقها.. وهواها
ياما وياما "هامـ" بالحبّ ..مجبوور
مفتون ..{عليا }..ولايدور سواها
قبر المعنّى.. واضحن بين القبور
ارضن عشق فيها دفن في ثراها
(دمه).. نزف في لحظة الغدر منثور
لعيون (عليا) الي..} بعمره فداها
مقتل عناد وعليا موقف موثر جدا
الحلقة الأخيرة: مقتل عناد وعليا... نهاية الحب المعذب
يرفض الجذعان الاستجابة لما تطلبه قبيلة عناد ويقرر قتله ويطلب من رجاله مغافلة قبيلة عناد وذبحهم عن آخرهم حتى يشفي غليله، ويقوم أحد رجال الجذعان بإخبار سلطان عما ينوي أن يقوم به الجذعان فيذهب إلى الدرداح ويكشف عن شخصيته الحقيقية أمامه ويقتله، بينما تفرح عليا بعد أن تعرف أن عناد ما زال يحبها ولكنها تحزن عليه بعدما تسمع ما يريده الجذعان لهم.
يعلم الجذعان بمقتل الدرداح فيولي "صالح" في منصب الدرداح ويطلب منه الاستعداد للحرب على قبيلة عناد وإحضار رأس عناد له بينما يطلب سفوق من رجاله حراسة القبيلة طوال الوقت للاستعداد لأي غدر من الجذعان الذي يحاول معرفة مكان حرب من عليا دون فائدة.
يذهب سلطان إلى قبيلة عناد ويحذرهم من غدر الجذعان وتجهيزه للحرب فيطلبوا منه الاختباء لقدوم رسول من عند الجذعان الذي ينقل إليهم عدم موافقة الجذعان على تطليق عليا ويعرض عليهم هبات من الجذعان فيطلب سفوق طلبات كثيرة فيوافق الرسول ويطلب الاتفاق على مكان للصلح بينهما وبعد ذهابه يعدِّوا الرجال للحرب عليهم ويساعدهم سلطان بعد عودته إليهم.
يخرج رجال الجذعان للحرب وينتظرهم عناد ورجال قبيلة سفوق على أتم استعداد ويشاهدهم زيد فيشير إلى عناد باقترابهم فيقوموا بإطلاق النار عليهم مما يسبب صدمة لرجال الجذعان ويطلب صالح من رجاله العودة والاختباء وراء الجبل ويرسلوا البراك لطلب العون من الجذعان ويحاصرهم عناد ورجاله فيستسلموا له ويعفو عناد عنهم ويقوم معهم بواجب الضيافة من أجل عيون عليا فيستأذن منه فارس ليعود إلى القبيلة ويخبر الجذعان.
يعود فارس ويخبر الجذعان بما قام به عناد معهم من أجل عيون عليا فتفرح عليا من سماعها لذلك ولكن الجذعان يقتل فارس بسبب كلامه ويشعر بالغضب فيطلق عليا ويطلب منها الرحيل وإرسال رجاله لحراستها إلى المكان الذي تريده فتطلب منه أن يضمن لها عدم قتل حرب ولكنه يرفض فتخبره أنها أرسلت حرب إلى قبيلة سفوق.
ترحل عليا من قبيلة الجذعان على ظهر فرسها وتشعر بالتعب في الصحراء يشاهد "منصور" صديق عناد "عليا" وهي متعبة على فرسها فيأخذها ويداويها ويخبر عناد بقدومها فيذهب إليها ولكن نواش يتربص بهما ويصيبهما برصاصاته ويقتلهما.
لتحميل المقع اضغط على الرابط
http://www.zshare.net/download/197240462892cbd5/
رابط تانى
http://www.mediafire.com/download.php?wjxnujlfj2z[CENTER]
في اليوتوب
[تحرم] ..عيونن عشقها.. وهواها
ياما وياما "هامـ" بالحبّ ..مجبوور
مفتون ..{عليا }..ولايدور سواها
قبر المعنّى.. واضحن بين القبور
ارضن عشق فيها دفن في ثراها
(دمه).. نزف في لحظة الغدر منثور
لعيون (عليا) الي..} بعمره فداها
مقتل عناد وعليا موقف موثر جدا
الحلقة الأخيرة: مقتل عناد وعليا... نهاية الحب المعذب
يرفض الجذعان الاستجابة لما تطلبه قبيلة عناد ويقرر قتله ويطلب من رجاله مغافلة قبيلة عناد وذبحهم عن آخرهم حتى يشفي غليله، ويقوم أحد رجال الجذعان بإخبار سلطان عما ينوي أن يقوم به الجذعان فيذهب إلى الدرداح ويكشف عن شخصيته الحقيقية أمامه ويقتله، بينما تفرح عليا بعد أن تعرف أن عناد ما زال يحبها ولكنها تحزن عليه بعدما تسمع ما يريده الجذعان لهم.
يعلم الجذعان بمقتل الدرداح فيولي "صالح" في منصب الدرداح ويطلب منه الاستعداد للحرب على قبيلة عناد وإحضار رأس عناد له بينما يطلب سفوق من رجاله حراسة القبيلة طوال الوقت للاستعداد لأي غدر من الجذعان الذي يحاول معرفة مكان حرب من عليا دون فائدة.
يذهب سلطان إلى قبيلة عناد ويحذرهم من غدر الجذعان وتجهيزه للحرب فيطلبوا منه الاختباء لقدوم رسول من عند الجذعان الذي ينقل إليهم عدم موافقة الجذعان على تطليق عليا ويعرض عليهم هبات من الجذعان فيطلب سفوق طلبات كثيرة فيوافق الرسول ويطلب الاتفاق على مكان للصلح بينهما وبعد ذهابه يعدِّوا الرجال للحرب عليهم ويساعدهم سلطان بعد عودته إليهم.
يخرج رجال الجذعان للحرب وينتظرهم عناد ورجال قبيلة سفوق على أتم استعداد ويشاهدهم زيد فيشير إلى عناد باقترابهم فيقوموا بإطلاق النار عليهم مما يسبب صدمة لرجال الجذعان ويطلب صالح من رجاله العودة والاختباء وراء الجبل ويرسلوا البراك لطلب العون من الجذعان ويحاصرهم عناد ورجاله فيستسلموا له ويعفو عناد عنهم ويقوم معهم بواجب الضيافة من أجل عيون عليا فيستأذن منه فارس ليعود إلى القبيلة ويخبر الجذعان.
يعود فارس ويخبر الجذعان بما قام به عناد معهم من أجل عيون عليا فتفرح عليا من سماعها لذلك ولكن الجذعان يقتل فارس بسبب كلامه ويشعر بالغضب فيطلق عليا ويطلب منها الرحيل وإرسال رجاله لحراستها إلى المكان الذي تريده فتطلب منه أن يضمن لها عدم قتل حرب ولكنه يرفض فتخبره أنها أرسلت حرب إلى قبيلة سفوق.
ترحل عليا من قبيلة الجذعان على ظهر فرسها وتشعر بالتعب في الصحراء يشاهد "منصور" صديق عناد "عليا" وهي متعبة على فرسها فيأخذها ويداويها ويخبر عناد بقدومها فيذهب إليها ولكن نواش يتربص بهما ويصيبهما برصاصاته ويقتلهما.
لتحميل المقع اضغط على الرابط
http://www.zshare.net/download/197240462892cbd5/
رابط تانى
http://www.mediafire.com/download.php?wjxnujlfj2z[CENTER]
في اليوتوب
لعيون ..(عليا)..مات بالغدر مغدور
[تحرم] ..عيونن عشقها.. وهواها
ياما وياما "هامـ" بالحبّ ..مجبوور
مفتون ..{عليا }..ولايدور سواها
قبر المعنّى.. واضحن بين القبور
ارضن عشق فيها دفن في ثراها
(دمه).. نزف في لحظة الغدر منثور
لعيون (عليا) الي..} بعمره فداها
مقتل عناد وعليا موقف موثر جدا
الحلقة الأخيرة: مقتل عناد وعليا... نهاية الحب المعذب
يرفض الجذعان الاستجابة لما تطلبه قبيلة عناد ويقرر قتله ويطلب من رجاله مغافلة قبيلة عناد وذبحهم عن آخرهم حتى يشفي غليله، ويقوم أحد رجال الجذعان بإخبار سلطان عما ينوي أن يقوم به الجذعان فيذهب إلى الدرداح ويكشف عن شخصيته الحقيقية أمامه ويقتله، بينما تفرح عليا بعد أن تعرف أن عناد ما زال يحبها ولكنها تحزن عليه بعدما تسمع ما يريده الجذعان لهم.
يعلم الجذعان بمقتل الدرداح فيولي "صالح" في منصب الدرداح ويطلب منه الاستعداد للحرب على قبيلة عناد وإحضار رأس عناد له بينما يطلب سفوق من رجاله حراسة القبيلة طوال الوقت للاستعداد لأي غدر من الجذعان الذي يحاول معرفة مكان حرب من عليا دون فائدة.
يذهب سلطان إلى قبيلة عناد ويحذرهم من غدر الجذعان وتجهيزه للحرب فيطلبوا منه الاختباء لقدوم رسول من عند الجذعان الذي ينقل إليهم عدم موافقة الجذعان على تطليق عليا ويعرض عليهم هبات من الجذعان فيطلب سفوق طلبات كثيرة فيوافق الرسول ويطلب الاتفاق على مكان للصلح بينهما وبعد ذهابه يعدِّوا الرجال للحرب عليهم ويساعدهم سلطان بعد عودته إليهم.
يخرج رجال الجذعان للحرب وينتظرهم عناد ورجال قبيلة سفوق على أتم استعداد ويشاهدهم زيد فيشير إلى عناد باقترابهم فيقوموا بإطلاق النار عليهم مما يسبب صدمة لرجال الجذعان ويطلب صالح من رجاله العودة والاختباء وراء الجبل ويرسلوا البراك لطلب العون من الجذعان ويحاصرهم عناد ورجاله فيستسلموا له ويعفو عناد عنهم ويقوم معهم بواجب الضيافة من أجل عيون عليا فيستأذن منه فارس ليعود إلى القبيلة ويخبر الجذعان.
يعود فارس ويخبر الجذعان بما قام به عناد معهم من أجل عيون عليا فتفرح عليا من سماعها لذلك ولكن الجذعان يقتل فارس بسبب كلامه ويشعر بالغضب فيطلق عليا ويطلب منها الرحيل وإرسال رجاله لحراستها إلى المكان الذي تريده فتطلب منه أن يضمن لها عدم قتل حرب ولكنه يرفض فتخبره أنها أرسلت حرب إلى قبيلة سفوق.
ترحل عليا من قبيلة الجذعان على ظهر فرسها وتشعر بالتعب في الصحراء يشاهد "منصور" صديق عناد "عليا" وهي متعبة على فرسها فيأخذها ويداويها ويخبر عناد بقدومها فيذهب إليها ولكن نواش يتربص بهما ويصيبهما برصاصاته ويقتلهما.
لتحميل المقع اضغط على الرابط
http://www.zshare.net/download/197240462892cbd5/
رابط تانى
http://www.mediafire.com/download.php?wjxnujlfj2z[CENTER]
في اليوتوب
[تحرم] ..عيونن عشقها.. وهواها
ياما وياما "هامـ" بالحبّ ..مجبوور
مفتون ..{عليا }..ولايدور سواها
قبر المعنّى.. واضحن بين القبور
ارضن عشق فيها دفن في ثراها
(دمه).. نزف في لحظة الغدر منثور
لعيون (عليا) الي..} بعمره فداها
مقتل عناد وعليا موقف موثر جدا
الحلقة الأخيرة: مقتل عناد وعليا... نهاية الحب المعذب
يرفض الجذعان الاستجابة لما تطلبه قبيلة عناد ويقرر قتله ويطلب من رجاله مغافلة قبيلة عناد وذبحهم عن آخرهم حتى يشفي غليله، ويقوم أحد رجال الجذعان بإخبار سلطان عما ينوي أن يقوم به الجذعان فيذهب إلى الدرداح ويكشف عن شخصيته الحقيقية أمامه ويقتله، بينما تفرح عليا بعد أن تعرف أن عناد ما زال يحبها ولكنها تحزن عليه بعدما تسمع ما يريده الجذعان لهم.
يعلم الجذعان بمقتل الدرداح فيولي "صالح" في منصب الدرداح ويطلب منه الاستعداد للحرب على قبيلة عناد وإحضار رأس عناد له بينما يطلب سفوق من رجاله حراسة القبيلة طوال الوقت للاستعداد لأي غدر من الجذعان الذي يحاول معرفة مكان حرب من عليا دون فائدة.
يذهب سلطان إلى قبيلة عناد ويحذرهم من غدر الجذعان وتجهيزه للحرب فيطلبوا منه الاختباء لقدوم رسول من عند الجذعان الذي ينقل إليهم عدم موافقة الجذعان على تطليق عليا ويعرض عليهم هبات من الجذعان فيطلب سفوق طلبات كثيرة فيوافق الرسول ويطلب الاتفاق على مكان للصلح بينهما وبعد ذهابه يعدِّوا الرجال للحرب عليهم ويساعدهم سلطان بعد عودته إليهم.
يخرج رجال الجذعان للحرب وينتظرهم عناد ورجال قبيلة سفوق على أتم استعداد ويشاهدهم زيد فيشير إلى عناد باقترابهم فيقوموا بإطلاق النار عليهم مما يسبب صدمة لرجال الجذعان ويطلب صالح من رجاله العودة والاختباء وراء الجبل ويرسلوا البراك لطلب العون من الجذعان ويحاصرهم عناد ورجاله فيستسلموا له ويعفو عناد عنهم ويقوم معهم بواجب الضيافة من أجل عيون عليا فيستأذن منه فارس ليعود إلى القبيلة ويخبر الجذعان.
يعود فارس ويخبر الجذعان بما قام به عناد معهم من أجل عيون عليا فتفرح عليا من سماعها لذلك ولكن الجذعان يقتل فارس بسبب كلامه ويشعر بالغضب فيطلق عليا ويطلب منها الرحيل وإرسال رجاله لحراستها إلى المكان الذي تريده فتطلب منه أن يضمن لها عدم قتل حرب ولكنه يرفض فتخبره أنها أرسلت حرب إلى قبيلة سفوق.
ترحل عليا من قبيلة الجذعان على ظهر فرسها وتشعر بالتعب في الصحراء يشاهد "منصور" صديق عناد "عليا" وهي متعبة على فرسها فيأخذها ويداويها ويخبر عناد بقدومها فيذهب إليها ولكن نواش يتربص بهما ويصيبهما برصاصاته ويقتلهما.
لتحميل المقع اضغط على الرابط
http://www.zshare.net/download/197240462892cbd5/
رابط تانى
http://www.mediafire.com/download.php?wjxnujlfj2z[CENTER]
في اليوتوب