كنت قاعد فى بيتى بسمع نشرة الاخبار لقيت الباب بيرزع كانهم التتار ففتحت الباب بسرعه لقيت منظر خلى عقلى طار لقيت فى وشى دبابه وجندى بيقول اخلو الدار ززقنى ودخل بيتى ووراه سبع اشرار جريت بسرعه قوى وهربت مثل الفار جريو ورايا وضربونى وسابونى منهار قلت مافيش غبر جارى اصل الجار للجار ددخلت بيته لقيته مسنود على الجدار كان فى كتفه رصاصه الاوغاد ضربوه بالنار ووهو بيموت قالى توكل على الجبار لازم يصاحبى تاخذ حقك من الاستعمار وواستشهد زى غيره من الشجعان الابرار قلت لنفسى انا مش دبان مش حهربمن الاعصار ووقلت ماتخفشى ياجارى انا لازم اخد بالثار واخيرا اجت اللحظه وخلص الانتظار خبيت قنبله فى حدومى وطلعت بالنهار وفى نقطة التفتيش سالنى جندى باستهتار ققال لى رايح على فين قلت على جنة الاخيار بصيت فى عينيه وضحكت وضغطت على الزرار بووووووووووم حصل انفجار مات سته منهم وسبعه فى لحظة احتضار ووانا ولله الحمد احسنت الاختيار اما تموت شهيد او تحقق انتصار
انا فلسطينى
عاشق ولهان- مشرف المنتدى الادبي والرياضي
- عدد المساهمات : 13
نقاط : 39
تاريخ التسجيل : 29/07/2010
- مساهمة رقم 1